بحـث
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الأشراف آل جمعان ( آل بيت رسول الله ) على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الأشراف آل جمعان ( آل بيت رسول الله ) على موقع حفض الصفحات
دخول
الشاعر ابو نواس
صفحة 1 من اصل 1
الشاعر ابو نواس
فَديتُكَ جِسمي كانَ أَحمَلَ لِلشَكوى = وَكانَ عَلَيها مِنكَ يا سَيِّدي أَقوى
فَدَيتُكَ لَم أَنصِفكَ إِذ أَنتَ لابِسٌ = شِعاراً مِنَ الحُمّى وَلَم أَلبِسِ الحُمّى
أَفنَيتُ فيكِ مَعانِيَ الشَكوى = وَصِفاتِ ما أَلقى مِنَ البَلوى
جَوَّلتُ آفاقَ الكَلامِ فَما = أَبصَرتُني قَصَّرتُ عَن مَعنى
يا مَعشَرَ العُشّاقِ ما البُشرى = قَد ظَفِرَت كَفّي بِمَن أَهوى
واصَلَني مِن بَعدِكُم سَيِّدي = كَذاكَ أَيضاً لَكُمُ العُقبى
كُلُّ ناعٍ فَسَيُنعى = كُلُّ باكٍ فَسَيُبكى
كُلُّ مَذخورٍ سَيَفنى = كُلُّ مَذكورٍ سَيُنسى
شَجاني وَأَبلاني تَذَكُّرُ مَن أَهوى = وَأَلبَسَني ثَوباً مِنَ الضُرِّ وَالبَلوى
يَدُلُّ عَلى مافي الضَميرِ مِنَ الفَتى = تَقَلُّبُ عَينَيهِ إِلى شَخصِ مَن يَهوى
قل لذي الدلّ تولَبِ = يا فداكَ الردى أبي
أنتَ واللَهِ مركبٌ = موطأٌ خير مركب
يا قَمَراً أَبرَزَهُ مَأتَمٌ = يَندُبُ شَجواً بَينَ أَترابِ
يَبكي فَيَذري الدُرَّ مِن نَرجِسٍ = وَيَلطُمُ الوَردَ بُعُنّابِ
يا اِبنَ الزُبَيرِ أَلَم تَسمَع لِذا العَجَبِ = لَم أَقضِ مِنهُ وَلا مِن حُبِّهِ أَرَبي
ذاكَ الَّذي كُنتُ في نَفسي أَظُنُّ بِهِ = خَيراً وَأَرفَعُهُ عَن سورَةِ الكَذِبِ
مَن سَبَّني مِن ثَقيفٍ = فَإِنَّني لَن أَسُبَّه
أَبَحتُ عِرضي ثَقيفاً = وَلَطمَ خَدّي وَضَربَه
إِنّي عَجِبتُ وَفي الأَيّامِ مُعتَبَرٌ = وَالدَهرُ يَأتي بِأَلوانِ الأَعاجيبِ
مِن صاحِبٍ كانَ دُنيائي وَآخِرَتي = عَدا عَلَيَّ جِهاراً عَدوَةَ الذيبِ
في الحُبِّ رَوعاتٌ وَتَعذيبُ = وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ
مَن لَم يَذُق حُبّاً فَإِنّي امرُؤ = عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ
رُبَّ لَيلٍ قَطَعتُهُ بِاِنتِحابِ = رُبَّ دَمعٍ هَرَقتُهُ في التُرابِ
رُبَّ ثَوبٍ نَزَعتُهُ بِعَصيرِ ال = دَمعِ بَدَّلتُ غَيرَهُ مِن ثِيابِ
سَأَلتُها قُبلَةً فَفِزتُ بِها = بَعدَ اِمتِناعٍ وَشِدَّةِ التَعَبِ
فَقُلتُ بِاللَهِ يا مُعَذِّبَتي = جودي بِأُخرى أَقضي بِها أَرَبي
وَمَقرورٍ مَزَجتُ لَهُ شَمولا = بِماءٍ وَالدُجى صَعبُ الجِنابِ
فَلَمّا أَن رَفَعتُ يَدي فَلاحَت = بَوارِقُ نورِها بَعدَ اِضطِرابِ
رَسولي قالَ أَوصَلتُ الكِتابا = وَلَكِن لَيسَ يُعطونَ الجَوابا
فَقُلتُ أَلَيسَ قَد قَرَأوا كِتابي = فَقالَ بَلى فَقُلتُ الآنَ طابا
أُحِبُّ الشَمالَ إِذا أَقبَلَت = لِأَن قيلَ مَرَّت بِدارِ الحَبيبِ
وَلاشَكَّ أَنَّ كَذا فِعلُهُ = إِذا ما تَلَقَّتهُ ريحُ الجَنوبِ
إِذا غادَيتِني بِصَبوحِ عَذلٍ = فَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِ
فَإِنّي لا أَعُدُّ العَذلَ فيهِ = عَلَيكِ إِذا فَعَلتِ مِنَ الذُنوبِ
دَعِ الأَطلالَ تَسفيها الجَنوبُ = وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ
وَخَلِّ لِراكِبِ الوَجناءِ أَرضاً = تَخُبُّ بِها النَجيبَةُ وَالنَجيبُ
سُبحانَ عَلّامِ الغُيوبِ = عَجَباً لِتَصريفِ الخُطوبِ
تَغدو عَلى قَطفِ النُفو = سِ وَتَجتَني ثَمَرَ القُلوبِ
أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي = ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ
حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى = وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي
أَصبَحَ قَلبي بِهِ نُدوبُ = أَندَبَهُ الشادِنُ الرَبيبُ
تَمادِياً مِنهُ في التَصابي = وَقَد عَلا رَأسِيَ المَشيبُ
أَعاذِلَ قَد كَبُرتُ عَنِ العِتابِ = وَبانَ الأَطيَبانِ مَعَ الشَبابِ
أَعاذِلَ عَنكِ مَعتَبَتي وَلَومي = فَمِثلي لا يُقَرَّعُ بِالعِتابِ
حامِلُ الهَوى تَعِبُ = يَستَخِفُّهُ الطَرَبُ
إِن بَكى يُحَقُّ لَهُ = لَيسَ ما بِهِ لَعِبُ
فَدَيتُ مَن تَمَّ فيهِ الظُرفُ وَالأَدَبُ = وَمَن يَتيهُ إِذا ما مَسَّهُ الطَرَبُ
ما طارَ طَرفي إِلى تَحصيلِ صورَتِهِ = إِلّا تَداخَلَني مِن حُسنِها عَلَبُ
كَما لا يَنقَضي الأَرَبُ = كَذا لا يَفتُرُ الطَرَبُ
خَلَت مِن حاجَتي الدُنيا = فَلَيسَ لِوَصلِها سَبَبُ
يا مَن لِعَينٍ سَرِبَه = تَفعَلُ فِعلَ الطَرِبَه
وَمَن لِنَفسٍ في الهَوى = تَدورُ دَورَ العَرَبَه
أَلا يا حادِثاً فيهِ = لِمَن يَتَعَجَّبُ العَجَبُ
لِأَسماءٍ يُسَمّيهِن = نَ أَشجَعُ حينَ يَنتَسِبُ
الحَمدُ لِلَّهِ هَذا أَعجَبُ العَجَبِ = الهَيثَمُ اِبنُ عَدِيٍّ صارَ في العَرَبِ
يا هَيثَمُ اِبنَ عَدِيٍّ لَستَ لِلعَرَبِ = وَلَستَ مِن طَيِّئٍ إِلّا عَلى شَغَبِ
َن غائِبٌ في الحُبِّ لَم يَؤُبِ = لا شَيئاَ يَرقُبُهُ سِوى العَطَبِ
مِن حُبِّ شاطِرَةٍ رَمَت غَرَضاً = قَلبي فَمَن ذا قالَ لَم تُصِبِ
يا بُؤسَ كَلبي سَيِّدِ الكِلابِ = قَد كانَ أَعناني عَنِ العُقابِ
وَكانَ قَد أَجزى عَنِ القَصّابِ = وَعَن شِراءِ الجَلَبِ الجَلّابِ
فَدَيتُكَ لَم أَنصِفكَ إِذ أَنتَ لابِسٌ = شِعاراً مِنَ الحُمّى وَلَم أَلبِسِ الحُمّى
أَفنَيتُ فيكِ مَعانِيَ الشَكوى = وَصِفاتِ ما أَلقى مِنَ البَلوى
جَوَّلتُ آفاقَ الكَلامِ فَما = أَبصَرتُني قَصَّرتُ عَن مَعنى
يا مَعشَرَ العُشّاقِ ما البُشرى = قَد ظَفِرَت كَفّي بِمَن أَهوى
واصَلَني مِن بَعدِكُم سَيِّدي = كَذاكَ أَيضاً لَكُمُ العُقبى
كُلُّ ناعٍ فَسَيُنعى = كُلُّ باكٍ فَسَيُبكى
كُلُّ مَذخورٍ سَيَفنى = كُلُّ مَذكورٍ سَيُنسى
شَجاني وَأَبلاني تَذَكُّرُ مَن أَهوى = وَأَلبَسَني ثَوباً مِنَ الضُرِّ وَالبَلوى
يَدُلُّ عَلى مافي الضَميرِ مِنَ الفَتى = تَقَلُّبُ عَينَيهِ إِلى شَخصِ مَن يَهوى
قل لذي الدلّ تولَبِ = يا فداكَ الردى أبي
أنتَ واللَهِ مركبٌ = موطأٌ خير مركب
يا قَمَراً أَبرَزَهُ مَأتَمٌ = يَندُبُ شَجواً بَينَ أَترابِ
يَبكي فَيَذري الدُرَّ مِن نَرجِسٍ = وَيَلطُمُ الوَردَ بُعُنّابِ
يا اِبنَ الزُبَيرِ أَلَم تَسمَع لِذا العَجَبِ = لَم أَقضِ مِنهُ وَلا مِن حُبِّهِ أَرَبي
ذاكَ الَّذي كُنتُ في نَفسي أَظُنُّ بِهِ = خَيراً وَأَرفَعُهُ عَن سورَةِ الكَذِبِ
مَن سَبَّني مِن ثَقيفٍ = فَإِنَّني لَن أَسُبَّه
أَبَحتُ عِرضي ثَقيفاً = وَلَطمَ خَدّي وَضَربَه
إِنّي عَجِبتُ وَفي الأَيّامِ مُعتَبَرٌ = وَالدَهرُ يَأتي بِأَلوانِ الأَعاجيبِ
مِن صاحِبٍ كانَ دُنيائي وَآخِرَتي = عَدا عَلَيَّ جِهاراً عَدوَةَ الذيبِ
في الحُبِّ رَوعاتٌ وَتَعذيبُ = وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ
مَن لَم يَذُق حُبّاً فَإِنّي امرُؤ = عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ
رُبَّ لَيلٍ قَطَعتُهُ بِاِنتِحابِ = رُبَّ دَمعٍ هَرَقتُهُ في التُرابِ
رُبَّ ثَوبٍ نَزَعتُهُ بِعَصيرِ ال = دَمعِ بَدَّلتُ غَيرَهُ مِن ثِيابِ
سَأَلتُها قُبلَةً فَفِزتُ بِها = بَعدَ اِمتِناعٍ وَشِدَّةِ التَعَبِ
فَقُلتُ بِاللَهِ يا مُعَذِّبَتي = جودي بِأُخرى أَقضي بِها أَرَبي
وَمَقرورٍ مَزَجتُ لَهُ شَمولا = بِماءٍ وَالدُجى صَعبُ الجِنابِ
فَلَمّا أَن رَفَعتُ يَدي فَلاحَت = بَوارِقُ نورِها بَعدَ اِضطِرابِ
رَسولي قالَ أَوصَلتُ الكِتابا = وَلَكِن لَيسَ يُعطونَ الجَوابا
فَقُلتُ أَلَيسَ قَد قَرَأوا كِتابي = فَقالَ بَلى فَقُلتُ الآنَ طابا
أُحِبُّ الشَمالَ إِذا أَقبَلَت = لِأَن قيلَ مَرَّت بِدارِ الحَبيبِ
وَلاشَكَّ أَنَّ كَذا فِعلُهُ = إِذا ما تَلَقَّتهُ ريحُ الجَنوبِ
إِذا غادَيتِني بِصَبوحِ عَذلٍ = فَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِ
فَإِنّي لا أَعُدُّ العَذلَ فيهِ = عَلَيكِ إِذا فَعَلتِ مِنَ الذُنوبِ
دَعِ الأَطلالَ تَسفيها الجَنوبُ = وَتُبلي عَهدَ جِدَّتِها الخُطوبُ
وَخَلِّ لِراكِبِ الوَجناءِ أَرضاً = تَخُبُّ بِها النَجيبَةُ وَالنَجيبُ
سُبحانَ عَلّامِ الغُيوبِ = عَجَباً لِتَصريفِ الخُطوبِ
تَغدو عَلى قَطفِ النُفو = سِ وَتَجتَني ثَمَرَ القُلوبِ
أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي = ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ
حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى = وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي
أَصبَحَ قَلبي بِهِ نُدوبُ = أَندَبَهُ الشادِنُ الرَبيبُ
تَمادِياً مِنهُ في التَصابي = وَقَد عَلا رَأسِيَ المَشيبُ
أَعاذِلَ قَد كَبُرتُ عَنِ العِتابِ = وَبانَ الأَطيَبانِ مَعَ الشَبابِ
أَعاذِلَ عَنكِ مَعتَبَتي وَلَومي = فَمِثلي لا يُقَرَّعُ بِالعِتابِ
حامِلُ الهَوى تَعِبُ = يَستَخِفُّهُ الطَرَبُ
إِن بَكى يُحَقُّ لَهُ = لَيسَ ما بِهِ لَعِبُ
فَدَيتُ مَن تَمَّ فيهِ الظُرفُ وَالأَدَبُ = وَمَن يَتيهُ إِذا ما مَسَّهُ الطَرَبُ
ما طارَ طَرفي إِلى تَحصيلِ صورَتِهِ = إِلّا تَداخَلَني مِن حُسنِها عَلَبُ
كَما لا يَنقَضي الأَرَبُ = كَذا لا يَفتُرُ الطَرَبُ
خَلَت مِن حاجَتي الدُنيا = فَلَيسَ لِوَصلِها سَبَبُ
يا مَن لِعَينٍ سَرِبَه = تَفعَلُ فِعلَ الطَرِبَه
وَمَن لِنَفسٍ في الهَوى = تَدورُ دَورَ العَرَبَه
أَلا يا حادِثاً فيهِ = لِمَن يَتَعَجَّبُ العَجَبُ
لِأَسماءٍ يُسَمّيهِن = نَ أَشجَعُ حينَ يَنتَسِبُ
الحَمدُ لِلَّهِ هَذا أَعجَبُ العَجَبِ = الهَيثَمُ اِبنُ عَدِيٍّ صارَ في العَرَبِ
يا هَيثَمُ اِبنَ عَدِيٍّ لَستَ لِلعَرَبِ = وَلَستَ مِن طَيِّئٍ إِلّا عَلى شَغَبِ
َن غائِبٌ في الحُبِّ لَم يَؤُبِ = لا شَيئاَ يَرقُبُهُ سِوى العَطَبِ
مِن حُبِّ شاطِرَةٍ رَمَت غَرَضاً = قَلبي فَمَن ذا قالَ لَم تُصِبِ
يا بُؤسَ كَلبي سَيِّدِ الكِلابِ = قَد كانَ أَعناني عَنِ العُقابِ
وَكانَ قَد أَجزى عَنِ القَصّابِ = وَعَن شِراءِ الجَلَبِ الجَلّابِ
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» الشعر والادب بالمنتدى
» من قصائد الشاعر نزار قباني
» قصيدة الشاعر ابي فراس الحمداني في ال البيت
» الشريف عزيز بن مهنا بن جساس، أبو نواف الحارث، الشاعر
» الشريف طلال هو ابن حمزة بن علي بن عمر ال بدوي بن حسين، أبو عبدالكريم، الأديب الشاعر
» من قصائد الشاعر نزار قباني
» قصيدة الشاعر ابي فراس الحمداني في ال البيت
» الشريف عزيز بن مهنا بن جساس، أبو نواف الحارث، الشاعر
» الشريف طلال هو ابن حمزة بن علي بن عمر ال بدوي بن حسين، أبو عبدالكريم، الأديب الشاعر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء يونيو 07, 2016 3:51 am من طرف م/الشريف سليمان ال جمعان
» الاشراف ال جمعان ينعون الشريف محمد بن عبدالرحمن ال زهر الشريف رحمه الله
السبت فبراير 21, 2015 7:53 am من طرف م/الشريف سليمان ال جمعان
» بيان ال غالب في الشريف حاتم بن عارف العوني
الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 1:06 pm من طرف مقص الرقيب
» الشيخ عامر بن بقنه الشهراني في ذمة الله
الجمعة سبتمبر 19, 2014 9:21 am من طرف م/الشريف سليمان ال جمعان
» الشيخ سعيد بن ناصر بن جارالله في ذمة الله
السبت أغسطس 30, 2014 1:06 am من طرف م/الشريف سليمان ال جمعان
» اقرا وتابع حصريا اوفي واصدق بحث عن نسب العلويين الشناقطه من خلال نقابة ورابطة الاشراف الهاشميين ال البيت بالعالم العربي والاسلامي
الجمعة أغسطس 29, 2014 7:37 am من طرف الاداره
» مواضيع نقابة ورابطة الاشراف الهاشميين ال البيت بالعالم العربي والاسلامي
الجمعة أغسطس 29, 2014 7:32 am من طرف الاداره
» نبذه من تاريخ الاشراف الادارسه
الجمعة أغسطس 29, 2014 7:20 am من طرف الاداره
» سيادة الشريف سليمان يشارك ارحامه الاشراف العرجان العبادله حفلهم
الخميس أغسطس 07, 2014 1:42 am من طرف الاداره